فلسطين حبيبتي
صفحة 1 من اصل 1
فلسطين حبيبتي
الســلام عليــكم ورحــمة الله تعالــى وبركــاته
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
فلسطين حبيبتي
يا أخي في الاسلام ، يا أخي في الدين
تعال أرو لك قصة عن المقهورين لكن الصابرين
عن الأبطال الخالدين
عن حماة حبيبة المسلمين
في كل و قت وحين
حبيبتي هي بشهادة الجميع جميلة الجميلات
من أسرة عريقة على مدار قرون و سنوات
لكن واحسرتاه اخوة لا حول لهم و لا قوة
و زوج أم امتاز بالقسوة
يريد تزويجها عنوة
من ابنه الضال
الذي لا يجيد غير الفساد و الاحتيال
سيدي، قصتي هذه ليست بخيال
و ما لحبيبتي اليوم الا أبناء مخلصون
أبوا أن يتخلوا عنها كما فعل الاخوة الخائنون
ستون عاما بوجه الأعداء
ستون عاما من الصمود و العطاء
بنيت الخيام و هدمت الديار
لكن لم يهدم الاصرار
و بقي الأبناء شامخين
رغم آلام الجراح والأنين
ظلوا مقاومين
مؤكدين على مر السنين
أنه لا تنازل قبل تحرير أمهم فلسطين
فأمهم الغالية لن تكون لبني صهيون
أبدا لن تكون
و فداها كل النفوس تهون
هناك ترعرع الأبطال
و نشأ من صنع الأمجاد من الرجال
من بثوا الرعب في نفوس الأعداء الخائفين
و تحدوا الموت مدركين
أن السعادة المنشودة ليست الا في الجنان
و لا تنال الا برضا الرحمان
فتحية لأرواحهم الطاهرة التي لم تخضع
و لجبينهم الذي لم يركع
و تحية لأم الشجعان و الأقوياء
لأرض الأبطال و الشهداء
و لا بد لأرض الأحرار
مهما طال أن تنعم بالحرية والانتصار
ستون عاما مضت لكن لا تنازل و لا استسلام
قبل عودة الحق لأصحاب الحق
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
فلسطين حبيبتي
يا أخي في الاسلام ، يا أخي في الدين
تعال أرو لك قصة عن المقهورين لكن الصابرين
عن الأبطال الخالدين
عن حماة حبيبة المسلمين
في كل و قت وحين
حبيبتي هي بشهادة الجميع جميلة الجميلات
من أسرة عريقة على مدار قرون و سنوات
لكن واحسرتاه اخوة لا حول لهم و لا قوة
و زوج أم امتاز بالقسوة
يريد تزويجها عنوة
من ابنه الضال
الذي لا يجيد غير الفساد و الاحتيال
سيدي، قصتي هذه ليست بخيال
و ما لحبيبتي اليوم الا أبناء مخلصون
أبوا أن يتخلوا عنها كما فعل الاخوة الخائنون
ستون عاما بوجه الأعداء
ستون عاما من الصمود و العطاء
بنيت الخيام و هدمت الديار
لكن لم يهدم الاصرار
و بقي الأبناء شامخين
رغم آلام الجراح والأنين
ظلوا مقاومين
مؤكدين على مر السنين
أنه لا تنازل قبل تحرير أمهم فلسطين
فأمهم الغالية لن تكون لبني صهيون
أبدا لن تكون
و فداها كل النفوس تهون
هناك ترعرع الأبطال
و نشأ من صنع الأمجاد من الرجال
من بثوا الرعب في نفوس الأعداء الخائفين
و تحدوا الموت مدركين
أن السعادة المنشودة ليست الا في الجنان
و لا تنال الا برضا الرحمان
فتحية لأرواحهم الطاهرة التي لم تخضع
و لجبينهم الذي لم يركع
و تحية لأم الشجعان و الأقوياء
لأرض الأبطال و الشهداء
و لا بد لأرض الأحرار
مهما طال أن تنعم بالحرية والانتصار
ستون عاما مضت لكن لا تنازل و لا استسلام
قبل عودة الحق لأصحاب الحق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى